أوراد الطريقة
الورد العام
{وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ هُوَ خَيْرًا وَأَعْظَمَ أَجْرًا وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ}(1)
أســــــتغفر الــلــــه (99)
في تمام الـمـائة يقول:
أسـتـغـفـر الله الـعـظـيــم الذي لا إلـــه إلا هـو الحي القـيـوم و أتـوب إلـيـــــه(1)
أعوذ بـالله من الشيــطان الــرجيـــم (1)
بـســـم الله الـــرحـمن الـــرحيــــــــــــم (3)
الوظيفة الشاذلية
اللهم صلِّ وسلِّم بجميعِ الشؤونِ في الظُّهورِ والبُطُون، على مَنْ منه انشقَّتِ الأسرارُ الكامِنَةُ في ذاته العليَّةِ ظهوراً، وانفلقتِ الأنوارُ المنْطَوِيَةُ في سماءِ صِفاتِه السنيَّة بُدورا، وفيه ارتَقَتِ الحقائقُ منه إليه، وتنزَّلتْ علومُ آدمَ به فيه عليه، فأعجز كُلاًّ من الخلائق فَهْمُ ما أُودِعَ من السرِّ فيه،
حزب البحر
اللَّهُمَّ يا عليُّ يا عظيمُ يا حليمُ يا عليمُ ، أنت ربي وعلمُكَ حسبي ، فنعمَ الربُّ ربي ونعمَ الحسْبُ حَسبي ، تنصُرُ مَن تشاءُ وأنتَ العزيزُ الرحيمُ ، نسألُكَ العِصمةَ في الحركاتِ والسَّكنَاتِ والكلماتِ والإراداتِ والخَطَراتِ من الشكوكِ والظُّنونِ ، والأوهام الساترةِ للقلوبِ عن مُطالعةِ الغيوب
حزب البر
أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ * وَإِذَا جَاءَ كَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِنَا فَقُلْ سَلَامٌ عَلَيْكُمْ كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ أَنَّهُ مَنْ عَمِلَ مِنْكُمْ سُوءًا بِجَهَالَةٍ ثُمَّ تَابَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَصْلَحَ فَأَنَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ * بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَنَّى يَكُونُ لَهُ وَلَدٌ وَلَمْ تَكُنْ لَهُ صَاحِبَةٌ وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ * ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ فَاعْبُدُوهُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ * لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ